في حضور المبادرات الرائعة والمستمرة التي تبذلها الأدارة الرشيدة في المملكة العربية السعودية والعاقلة تحت زعامة الملك سلمان بن عبد العزيز رعاه الله قد تم إصدار أمر ملكي صباح اليوم .
وقد أتى هذا بواسطة قبول وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية يفيد بالقبول والموافقة على تمديد الإقامة بجانب تمديد تأشيرات الذهاب للخارج والرجوع وتأشيرات الذهاب للخارج النهائي للوافدين في السعودية، وهذا في وجود الأعمال التي تجريها المملكة لمجابهة الفيروس المستجد.
وفى ذات السياق ولقد صرحت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية أنها تبذل أفضل ما لديها بهدف عمل الصالح للوافدين في سائر القطاعات وبالأخص القطاع المختص، ومن في إطار هذه النشاطات ها هي المملكة تصدر أمر تنظيميًا يفيد بتمديد صلاحية الإقامة التي اختتمت فعليا وقد كان الوافد يقطن هذه اللحظة ويسكن في دولته خارج المملكة السعودية علمًا بأن مرحلة التمديد هي 3 شهور اعتبارًا من الآن، مثلما أنه أصدر قرار يفيد بتمديد صلاحية تأشيرة الذهاب للخارج الختامي للوافدين بلا الاحتياج إلى صرف بنظير.
وفي هذا الصدد ولقد وقفت على قدميها المملكة السعودية بعدد جسيم من الجهود وأصدر الملك سلمان بن عبد العزيز العدد الكبير من التعليمات الملكية في محيط نشاطات المملكة للتخفيف عن المدنيين سواء المدنيين أصحاب الأرض أو الوافدين إلى المملكة، وكانت جميع التعليمات لمساندة العاملين في المملكة سعوديين أو غير أبناء السعودية، بجانب تعطيل تحصيل الرسوم والقيام بعدد هائل من الإعفاءات، وعدم تحصيل العقوبات المقررة على أي شخص.
وقد بلغت إلى هذه اللحظة عدد النشاطات التي نهضت بها السعودية لأجل صالح المدنيين بحوالي 142 حملة، وقد بلغت ثمن دعم المدنيين أثناء الفترة الأخيرة نتيجة لـ الفيروس المستجد نحو 214 مليار ريال ابن السعودية، وكل ذاك بهدف مساندة الأشخاص والمنشآت والمستثمرين أيضًا في نطاق المملكة.
وفى ذات السياق ولقد صرحت وزارة الداخلية في المملكة العربية السعودية أنها تبذل أفضل ما لديها بهدف عمل الصالح للوافدين في سائر القطاعات وبالأخص القطاع المختص، ومن في إطار هذه النشاطات ها هي المملكة تصدر أمر تنظيميًا يفيد بتمديد صلاحية الإقامة التي اختتمت فعليا وقد كان الوافد يقطن هذه اللحظة ويسكن في دولته خارج المملكة السعودية علمًا بأن مرحلة التمديد هي 3 شهور اعتبارًا من الآن، مثلما أنه أصدر قرار يفيد بتمديد صلاحية تأشيرة الذهاب للخارج الختامي للوافدين بلا الاحتياج إلى صرف بنظير.
وفي هذا الصدد ولقد وقفت على قدميها المملكة السعودية بعدد جسيم من الجهود وأصدر الملك سلمان بن عبد العزيز العدد الكبير من التعليمات الملكية في محيط نشاطات المملكة للتخفيف عن المدنيين سواء المدنيين أصحاب الأرض أو الوافدين إلى المملكة، وكانت جميع التعليمات لمساندة العاملين في المملكة سعوديين أو غير أبناء السعودية، بجانب تعطيل تحصيل الرسوم والقيام بعدد هائل من الإعفاءات، وعدم تحصيل العقوبات المقررة على أي شخص.
وقد بلغت إلى هذه اللحظة عدد النشاطات التي نهضت بها السعودية لأجل صالح المدنيين بحوالي 142 حملة، وقد بلغت ثمن دعم المدنيين أثناء الفترة الأخيرة نتيجة لـ الفيروس المستجد نحو 214 مليار ريال ابن السعودية، وكل ذاك بهدف مساندة الأشخاص والمنشآت والمستثمرين أيضًا في نطاق المملكة.