لكن حكاية الشاب الملثم ذو اليد المكسورة مختلفة قليلا،فهو أصبح رمزا للإصرار الفلسطيني على الوجود في هذه الأرض.
تروي المصورة الصحفية رشا حرز الله عبرصفحتها على موقع الفيسبوك
حكاية الشاب ،فتقول:"شاب يده اليمين مكسورة ،حاول كثيرا أن يقوم برشق جنود
الاحتلال بالحجارة ،لكنه لم يتمكن من ذلك تماما،فلم ييأس ولم يغادر ساحة
المواجهات،حيث آثر أن يبقى في المكان ليجمع للشبان الحجارة بيده اليسار".
المهم أن يبقى هنا موجودا ،ثابتا ،متجذرا في هذا المكان وكل مكان في أرضه.
0 تعليقات